فقد طالب ثانوية وعيه لعدة دقائق على خلفية شجار بينه وبين طالب آخر في مدرسة ثانوية الملك سعود بتبوك أمس (الثلاثاء)، إلا أن المعتدى عليه بعدما استرد وعيه اتهم قائد مدرسته بتسببه في إصابته، بتوجيه لكمة خطافية له.
وفيما فتحت إدارة التعليم بمنطقة تبوك تحقيقا للتعرف على ملابسات الواقعة التي بدأت حسب المصادر بمحاولة فك شجار بين الطالبين، علمت «عكاظ» أن مدير التعليم إبراهيم العمري وعددا من المشرفين التربويين في تعليم تبوك زاروا الطالب المنوم في مستشفى الملك خالد بتبوك للاطمئنان على حالته الصحية، مع استكمال إجراءات التحقيق، وتكليف لجنة للشخوص على المدرسة، والالتقاء بكل الأطراف، والاستماع لآرائهم، ومتابعة الحادثة.
وامتنع مدير التعليم عن التعليق لـ«عكاظ» على الحادثة، وحال إغلاق الهاتف النقال دون الحصول على تعليق من المتحدث باسم تعليم تبوك علي القرني.
واستقرت حالة الطالب يوسف البلوي بعدما تم نقله عبر الهلال الأحمر إلى المستشفى، واتضح إصابته في الجمجمة - حسب شقيقه الأكبر مشعل - الذي بين أنه أصيب بنزيف داخلي، وقال: «الحمد لله تم إسعافه سريعا في العناية الفائقة، وحالته الآن مستقرة»، داعيا إلى تطبيق النظام والعقوبات بحق قائد المدرسة - حسب قوله.
وأكد الطالب يوسف لـ«عكاظ» أن قائد المدرسة هو الذي أصابه بلكمة من الخلف، ليسقط فاقدا للوعي.
وفيما فتحت إدارة التعليم بمنطقة تبوك تحقيقا للتعرف على ملابسات الواقعة التي بدأت حسب المصادر بمحاولة فك شجار بين الطالبين، علمت «عكاظ» أن مدير التعليم إبراهيم العمري وعددا من المشرفين التربويين في تعليم تبوك زاروا الطالب المنوم في مستشفى الملك خالد بتبوك للاطمئنان على حالته الصحية، مع استكمال إجراءات التحقيق، وتكليف لجنة للشخوص على المدرسة، والالتقاء بكل الأطراف، والاستماع لآرائهم، ومتابعة الحادثة.
وامتنع مدير التعليم عن التعليق لـ«عكاظ» على الحادثة، وحال إغلاق الهاتف النقال دون الحصول على تعليق من المتحدث باسم تعليم تبوك علي القرني.
واستقرت حالة الطالب يوسف البلوي بعدما تم نقله عبر الهلال الأحمر إلى المستشفى، واتضح إصابته في الجمجمة - حسب شقيقه الأكبر مشعل - الذي بين أنه أصيب بنزيف داخلي، وقال: «الحمد لله تم إسعافه سريعا في العناية الفائقة، وحالته الآن مستقرة»، داعيا إلى تطبيق النظام والعقوبات بحق قائد المدرسة - حسب قوله.
وأكد الطالب يوسف لـ«عكاظ» أن قائد المدرسة هو الذي أصابه بلكمة من الخلف، ليسقط فاقدا للوعي.